فلتَهْنَأْ نَفْسُكَ يا وَلَدِي .. ولتَسْعَدْ يا فِلْذَةَ كَبِدِي ..
مَتِّعْ نَاظِرَيْكَ بِأرْجَاءِ المَكَانِ ..
لَنْ أُبَالِي بالماءِ طَالَمَا أنَنِي أسِيْرُ بِجِوَارِكَ ، وأنا أرَى السَّعَادَةَ تَقْفِزُ مِنْ عَيْنَيْكَ .
لا تَسْأَلْنِي عَنِ المَاءِ فِي مَلَابِسِي ؟!
فأنَا لا أدْرِي مِنْ أينَ جَاءَ .. فَعَيِّنِي وَ فِكْرِي يَتَأَمَلانِ نَقَاءَ قَلْبِكَ وَ بَرَاءَةَ عَيْنَيْكَ .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق